هي من تكون
30 سنة عازب مقيم في مصر- رقم العضوية 2870275
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 6 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر
- الحالة العائلية 30 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 176 سم , 78 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مدير شركه جرين
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
لـ حوآء سحر أنوثة يذيب كل من يقترب منها ولآدم أيضا رجولة تأسر قلب حواء وعقلها فسبحآن الذي خلق منا أزواجا لنسكن إليهم .. الرجولة بعين حوآء .. ليس فقط ملآبس أنيقة و إتكيت .. الرجولة .. هي أن يستطيع أن يحتويها في لحظة ضعفها وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشآمخ الذي يبقى صامد ما إن انكسرت وسقطت دمعتها ..الرجولة .. أن يكون كريماً يهبها ما يستطيع معطاءا كالسماء تمنح بسخاء فالبخل كالأرض الجدباء لن ينبت بها زرع الرجولة.. أن يكون لها الأمان ان اجتاحها الخوف يكفي أن يمسك يدها ليكون كل شيء على ما يرام .. الرجولة .. أن تصدق معها في حديثكـ وأن توفي بوعودك لها فالرجل لآ يكذب بحديث قطـ وإذا كذبت مرة .. وكنت صادق مرارا فلن تصدقك إطلاقا ولن تشعر مَعَكَ بالرآحة طوآل حيآتهاالرجولة .. أن تشاركها طفولتها وشقواتها وتشاطرها هدوءها و صخب جنونها وتسمع معها تغريد العصافير وترقص معها تحت المطر دون أن تخاف أن تبللك طراته الرجولة .. أن تجد بك في وقت الضيق الصديق الذي يسمعها بلا ملل .. وأن تجد بك الأب إن اخطأت عاقبها بحكمة وعندما تحتار تكون لها الأخ الذي يسمعها ويكون بجانبها دوما وأن تكون لها الحبيب عندما تحتاج لـ لحظة دفء و حنان حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها ولا تبرز أشواكها إلا لمن يسيء معاملتها فهل هناك من تحمل هذه الصفات؟؟؟اني ابحث عنكى يامليكة قصرى الصغير في الدنيا والكبير في الجنه ان شاء اللهi
مواصفات شريك حياتي
-
ليست كل امرأة أنثى كل أنثى امرأة و لكن ليس كل إمرأه أنثى هذه حقيقة منطقيه لا يكابر فيها ولا يختلف عليها اثنان و الأنثى هي امرأة بلا مقاييس فهي ليست ملكة جمال فملكة جمال العالم قد تكون أجمل و أكمل جسم في العالم لكنها ليست أنثى، فالمواصفات العالمية للجمال تتم بالسنتمتر و البوصة و الكيلوجرام، ويقول علماء الاجتماع إن هذا كله يصلح لبناء منزل أو صنع سيارة و لكنه لا يصلح لصناعة أنثى. فالأنثى لا تصنعها الملابس و لا مبتكرات التجميل، فالأنوثة موهبة أو سر يولد مع امرأة ما و كلمة أنثى مثل كلمة شخصية كلمة واحدة مركبة من الجاذبية و السحر و الغموض و الجمال والقوة وأحيانا الضعف. فالأنثى قد تكون فتاه ما،، في مكان ما، وهبها الله ذلك السحر الخفي الذي يفرق بين المرأة و الأنثى- و الأنوثة هي سحر في امرأة ما يجعلها مميزة و يجعلها ملكة عالمها. ويؤكد العلماء المرأة تفقد أنوثتها إن علا صوتها وإن أدمنت العبوس عوضاً عن الابتسامة أوإن غلب عليها حب الانتقام عن التسامح والرحمة، وتفقدها إن ملأ قلبها الكره والبغض والحسد عوضا عن المحبة والخير لكل الناس، وتفقدها عندما يطول لسانها ويقصر شعرها، وإن فضلت العنف عن الرقة واللين، وإن تعاملت بتكبر وغرور مع الآخرين وتفقد المرأة أنوثتها إن جهلت متى تتكلم ومتى تصمت وإن أصبحت تافهة لا هدف لها ولا قيمة