عقيلة الرجل
38 years Single Male resident of Morocco- Member id 9591990
- Last login date 3 days ago
- Registration date a month ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Morocco Tatuan
- Marital status 38 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 176 cm , 68 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification High school
- Field of work Administration
- Job الصحة
- Monthly income Between 6,000 and 9,000 dirhams
- Financial status Upper Class
About me
-
انسان صادق مع نفسي اخاف الله ربتني الوالدة فاحسن تربية فكاهي مرضي الوالدين للحديث بقية
About my partner
-
المرأة هي عماد البيوت و هي نصف المجتمع هي التي تربي النصف الآخر هي الأم و الجدة و الأخت و الزوجة و الإبنة مصدر الحنان و العاطفة في الحياة جعلها الله سكن للزوج و جعل بينهما مودة و رحمة كما كرم الله الأم ووصى بها إحسانا في القرآن فإذا صلحت المرأة صلح المجتمع كله و حملت الدين على أكتافها قال الله تعالى في كتابه الكريم وضرب الله مثلا للذين امنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابنى لي عندك بيتا فى الجنة ونجني من فرعون و عمله ونجني من القوم الظالمين ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين فنرى هنا أن الله سبحانه وتعالى عندما أراد أن يضرب مثلا للذين امنوا رجالا ونساء فلم يذكر اسم نبي او صحابي او رجل صالح وإنما ضرب المثل بأمرأتين وهذا أعظم تكريم للمرأة وهو أن نموذج الإيمان يتمثل فى هاتين المرأتين الصالحتين ونجد أيضا أن آخر وصايا الرسول -صلى الله عليه وسلم- قبل وفاته كانت -الا استوصوا بالنساء خيرا-كما قال -رفقا بالقوارير-وقال -ص- -اتقوا الله في نسائكم فإنما هن عوان عندكم-فهنا نجد القيمه الكبيرة للمرأه عند النبى -صلى الله عليه وسلم- وإهتمامه بها. فالإسلام هو الذي كرم المرأة وأعاد إليها كرامتها بعد أن كانت مهانة و ذليله وبلا قيمه فى كل الأمم التى عاصرت أو سبقت عهد النبي كانت مهانة عند اليهود و النصارى و الإغريق و الرومان و الفرس وغيرها من الحضارات القديمة وجاء الإسلام ليضع المرأة في مكانها الطبيعي وليغير الصورة تماما . مهما رزقت المرأة من جمال ولو كانت من أجمل أهل الأرض زينة وحسنًا مالم يكن فيها أصل الستر وخلق الحياء فليس لجمالها عندئذ قيمة ولا لشكلها أنس ولا معنى عند العقلاء وما تجملت المرأة ولا طابت ولا كملت ولا حسنت ولا ارتفعت بين قريناتها إلا بعفافها وحسن خلقها وكمال حيائها السلام عليكم