صلاتك أولا
31 ans Divorcée Résidente de : Tunisie- ID Du Membre 9696876
- Dernière Date De Connexion il y a 21 jours
- Date D'inscription il y a 24 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Tunis
- Situation Familiale 31 ans Divorcée
Avec Un enfant - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 163 cm , 61 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أكثر النساء جاذبية هي امرأة متوازنة ، متصالحة مع نفسها ، منفردة في أفكارها ،متمسكة بمبادئها ومواقفها ، صادقة و صريحة مهما كانت العواقب .. امرأة خاضت كل معارك الحياة وحيدة ، و في عز خذلانها و صدماتها لم تخرج للعالم لتتسول التعاطف و تلطم كالضحية ، بل كتمت أوجاعها و لم تطلب المساعدة سوى من الله .. امرأة عاشت بشغف روح مشتعلة ، حتى احترقت و اصبحت رمادا ثم بعُثت من الرماد كطائر خرافي مبهر منطلق ، لا احد يستطيع ايقافه… انها امرأة حاربت ظُلمات العالم و ظُلماتها ، و خرجت من جحيم اعماقها حرة ، لا تُباع و لا تُشترى ، قوية و لكن بقلبٍ يتفجر عطاء ، جاذبيتها كهالة نور نابعة من بواطن روحها المتمردة على نفاق المجتمع. شخصيتها المميزة الأصيلة تجعلها محط أنظار الجميع. مصدر نورها و جمالها ليس طبيبا جراحا ، و ليس تصنعا ، و ليس تعويذة قبول …بل روح شفافة لا تخضع لزيف الشياطين التي تسكن أعماق الانسان … إنها أنثى بكل انوثتها و رقتها و محاربة بكل شراستها ، تعلمت ان تحلق وحيدة كالصقر ، ان تصنع من أشد آلامها ادراجا ترتقي بها إلى الآفاق الجديدة ، و أن تخرج من مخاضات الحياة فراشة ملونة لا ترضى سوى بجنة تستحقها . الجاذبية لا تُشترى بأموال الدنيا ، إنها تنبع من مكان في الداخل لا يقبل الزيف
À Propos De Mon Partenaire
-
- أنا أخشى الأرتباط، أخاف أن أقترن بالشخص الخطأ وأظل بقية عمري أدفع ثمن اختياري. - شخص يتضجر من حساسيتي، ويتأفف من اهتمامي المبالغ بالتفاصيل. - أخاف أن أتزوج بشخص لا يكترث لنبرة الحزن في صوتي.. لا يعنيه ماذا حدث في يومي، ولا يهمه إذا ما كُسِرَ قلبي.. ولا يسعى لترميمه. - إذا ما تحدثت معه، لا يستمع لي ويبقى عقله مشغول بأمور أخرى.. إذا ما أخبرته بحبي لزهرة عباد الشمس يجيبني «حسنًا» دون أن يهتم بأن يفاجئني بواحدة. - شخص لا يُقدر تعبي ولا يمدح طعامي، فقط يبدي ملاحظة إذا نقص الملح في الطعام! - ينام ولا يكترث لأرقي.. لا يشاركني كوب الشاي في الشرفةِ ليلًا ونحن نتسامر في مواضيع شتى. - أخاف أن يأتي اليوم الذي يلومني فيه أطفالي لأنني فشلت في اختيار أب مناسب لهم. - أخاف إذا ما ذهبتْ إليه طفلته لتأخذ رأيه بالثوب الجديد، أن يلوح لها بيده أن تذهب. وإذا ما جاء أحدهم يشكوا له من ابنه.. فيزجره دون أن يسمع منه، وإذا ما أخطأ عاقبه قبل أن يرشده. - يبخل بمشاعره وعاطفته، ويساير الأمور بالشدة والعنف لا اللين والمودة.. ويؤمن بأن الرجل لا يعيبه سوى جيبه وما غير ذلك سواء. - مهما طال بي العمر لن أكترث ما دمت وحيدة، فليفتني قطار الزواج وألقب بأجمل لقب «عانس» على أن أتزوج من شخص لا يكترث لنبرة الحزن في صوتي. ”أنا أستحق الحُب“